ما يزال موقع بكرا يرصد ردود الفعل حول حادثة اعدام عمّال الإغاثة في قطاع غزة، وتفنيد الجيش الإسرائيلي
نظرية "واي"تصف موقفاً مختلفاً حيث أن الموظف بطبيعته مُنتمي،يرغب العمل ليأخذ مكانه في بيئة داعمة ،يضحي ويعطي ،يسعى لتحقيق ذاته وأهداف المؤسسة الذي يعمل بها
وأضافت: "في التسجيلات التي نشرتها الأمم المتحدة والهلال الأحمر، تظهر المركبات معلمة بوضوح، وأضواء الطوارئ فيها كانت مشغلة أثناء إطلاق النار.
سَمِعَ قلبى وراوده عقلى ، يرتعش جسدى ، لا برد يعصف بهِ ، و لا خوف يجتاح أرجاءهِ ، لا أدري ماذا حدث ؟! بات النبض عالي .......
في هذا السياق، فإن التحول العالمي في المهارات يمكن أن يشكل تهديدًا بتعميق الفجوات، أو في المقابل، فرصة استراتيجية لإحداث نقلة نوعية.
شبابَك زهر بنيسان مع الايام رح تذبلْ وأحلامَك باقة ألحان بغير الحُبّ ما بتكمَلْ
هناكَ على رابيةِ الأيام وفي تُربةِ الأصالةِ وعطرِ الحياةِ وعلى جَفنِ الأزمانِ الرّافلةِ بالمحبّة
يتحدّث هؤلاء باسم الطّائفة زاعمين بأنّ جميع أبناء الطّائفة الدّرزيّة في إسرائيل موالين للسّلطات الإسرائيليّة، والحقيقة أنّ الدّروز في إسرائيل ليسوا مَسطرة فهم كَكُلّ أبناء
هاجم بشارات بشكل مباشر الوزيرة غولان، قائلاً إنها تحوّل الأموال التي خُصصت للشباب العرب إلى أغراض ومصالح داخل وزارتها، في تجاهل كامل للأهداف التي تم تخصيص هذه الميزانيات من أجلها.
كنت في حديقة بيتي في ليلة مقمرة بصحبة حفيدتي الدلوعة "لموش"، فالت لي معبّرة عن استيائها وانزعاجها من البعوض الذي يتناوب عليها بكثرة
وأوضح أن الأوضاع في قطاع غزة تتجه نحو مزيد من التصعيد والتأزم، مما يضاعف من معاناة السكان خلال استعداداتهم لاستقبال العيد
حين تُمسي وحيداً بين أربعة جدران أنهكتها تقلبات الزمن لا طُقُوسه ، تمتلك هبات من شوقٍ متناثر يخترق أثيره
اختتم فرح كلامه بتذكير ساخر: "في العام الماضي، تفاخر ممثلو وزارة المالية أمام مؤسسات دولية بأنهم يقودون خطة لدمج المجتمع العربي وتقليص الفجوات. اليوم، نشهد العكس تمامًا
واختتم قائلاً: "ماي غولان لا تتعامل كوزيرة مسؤولة عن ملف حساس، بل كأنها تدير بيتها الخاص. تنقل الأموال، تؤخر الميزانيات، وتتحجج بأعذار لا يقبلها عقل. ونحن لن نصمت أمام هذا الاستهتار السياسي الممنهج".
واختتم د. سمير صبحي تصريحه بتأكيد أن المجتمع العربي لن يقف مكتوف اليدين أمام هذه السياسات، وأن رؤساء السلطات المحلية مستعدون لاستخدام كل الوسائل القانونية والشعبية للدفاع عن حقهم
وأنهى جابر كلامه بتحذير مباشر: "كلما طالت هذه السياسات الإقصائية، كلما تآكلت ثقة المواطن العربي بالدولة أكثر، وكلما أصبح الحل أصعب. هناك فرصة لإصلاح الضرر، ولكن الوقت ينفد".
في موقع "بكرا"، نرفض أن تكون تهانينا شكلية أو منفصلة عن واقع الناس. نُعايد الأمهات اللواتي لم يكتمل حضور أسرهن، نُعايد الأطفال الذين ناموا في مراكز الإيواء بدلًا من بيوتهم، نُعايد المكلومين والمهمشين
وأضاف صبح: "من المهم جدًا أن تبقى هذه المناسبة راسخة في أذهان شبابنا. قضيتنا الجوهرية كانت وما زالت الأرض، والصراع الحقيقي هو على وجودنا على هذه الأرض".
في إنجاز علمي جديد يُضاف إلى مسيرته الحافلة، حصل البروفيسور سعيد عمل على جائزة "الرؤية الناشئة للمبتكرين المتميزين" لعام 2025،
وأضاف أبو شحادة: "نأمل في هذا الشهر الفضيل أن تتوقف الحرب والجرائم، سواء بحق أبناء شعبنا في غزة، أو داخل مجتمعنا الفلسطيني في الداخل".
